بهاء عثمان
مجال الخبرة
الموسيقى، الأفلام، الإنتاج التلفزيوني والتسجيل الصوتي
بهاء عثمان مخرج سينمائي عمل في صناعة الأفلام لمدة ٢٠ عامًا في عدة مناصب. في عام ٢٠٠٠، قادته شغفه بالموسيقى إلى صناعة السينما والتلفزيون من خلال تصميم الصوت، حيث عمل في العديد من الإنتاجات التلفزيونية الكبيرة. في عام ٢٠٠٧
انضم بهاء إلى قسم الصوت في فيلم "هيرت لوكر" (خزانة الألم) كمسجل مؤثرات صوتية، وحصل على ذِكِر خاص في حفل توزيع جوائز الأوسكار عندما فاز الفيلم بجائزة أفضل صوت
في عام ٢٠٠٨، انضم بهاء إلى معهد البحر الأحمر للفنون السينمائية كرئيس مرحلة ما بعد الإنتاج ومعلم الصوت. أثناء عمله في المعهد، واصل مسيرته المهنية كملحن موسيقى ومنتج إبداعي. في عام ٢٠١٥، قرر بهاء أن يصبح مكرسًا للإنتاج السينمائي والتلفزيوني ليحقق شغفه، وهو تطوير المحتوى ورواية القصص. أنتج "الثورة العربية الكبرى": مسلسلًا قصيرًا بميزانية عالية
في عام ٢٠١٩، انضم إلى الهيئة الملكية الأردنية للأفلام كمدير لإدارة خدمات الإنتاج حتى أبريل من عام ٢٠٢١. يعمل بهاء حاليًا كمنتج تلفزيوني مستقل وملحن موسيقى ومستشار إنتاج للهيئة الملكية للأفلام
الموسيقى، الأفلام، الإنتاج التلفزيوني والتسجيل الصوتي
بهاء عثمان مخرج سينمائي عمل في صناعة الأفلام لمدة ٢٠ عامًا في عدة مناصب. في عام ٢٠٠٠، قادته شغفه بالموسيقى إلى صناعة السينما والتلفزيون من خلال تصميم الصوت، حيث عمل في العديد من الإنتاجات التلفزيونية الكبيرة. في عام ٢٠٠٧
انضم بهاء إلى قسم الصوت في فيلم "هيرت لوكر" (خزانة الألم) كمسجل مؤثرات صوتية، وحصل على ذِكِر خاص في حفل توزيع جوائز الأوسكار عندما فاز الفيلم بجائزة أفضل صوت
في عام ٢٠٠٨، انضم بهاء إلى معهد البحر الأحمر للفنون السينمائية كرئيس مرحلة ما بعد الإنتاج ومعلم الصوت. أثناء عمله في المعهد، واصل مسيرته المهنية كملحن موسيقى ومنتج إبداعي. في عام ٢٠١٥، قرر بهاء أن يصبح مكرسًا للإنتاج السينمائي والتلفزيوني ليحقق شغفه، وهو تطوير المحتوى ورواية القصص. أنتج "الثورة العربية الكبرى": مسلسلًا قصيرًا بميزانية عالية
في عام ٢٠١٩، انضم إلى الهيئة الملكية الأردنية للأفلام كمدير لإدارة خدمات الإنتاج حتى أبريل من عام ٢٠٢١. يعمل بهاء حاليًا كمنتج تلفزيوني مستقل وملحن موسيقى ومستشار إنتاج للهيئة الملكية للأفلام